تنتشر الشائعات حول احتمالية تدهور العلاقة بين تيموثي شالاميت وكايلي جينر. وعلى الرغم من التقارير الأخيرة التي تشير إلى أن العلاقة بين الثنائي أصبحت جدية، حيث أفادت التقارير أن كايلي سعيدة للغاية بعلاقتهما الرومانسية، فقد ظهرت مزاعم جديدة قد تنذر بمشاكل للثنائي البارز.
وفقًا لتقرير صادر عن إن تاتش أسبوعيًا، ارتبط تيموثي شالاميت بنساء أخريات خلف ظهر كايلي جينر. ويُزعم أن هذا الكشف ظهر إلى النور بعد وقت قصير من احتفال الزوجين بعيد ميلاد كايلي في عطلة على جزيرة استوائية. وتزعم مصادر قريبة من الموقف أن جينر فوجئت بالخبر، وشعرت بالخيانة والإذلال.
كشف مصدر مقرب من جينر: “لم يحدد كايلي وتيموثي علاقتهما صراحةً، لذا من وجهة نظره، لم يعتقد أنه كان يفعل أي شيء خاطئ. لكن كايلي، بالطبع، تشعر بشكل مختلف. لقد تعرضت للخيانة، ناهيك عن الإذلال”.
اقترح المطلعون أن شهرة شالاميت المرتفعة قد تكون في جذر المشكلة، حيث ربما يكافح الممثل لمقاومة الإغراءات التي تأتي مع مستواه الجديد من الشهرة.
بينما أثارت المزاعم جنونًا إعلاميًا، نفى ممثل شالاميت بشدة أي ادعاءات بالخيانة الزوجية. وفقًا للممثل، كل شيء على ما يرام في علاقة الزوجين، والشائعات لا أساس لها من الصحة. تترك هذه المعلومات المتضاربة المعجبين يتساءلون عن الحالة الحقيقية لعلاقتهما.
النقاط الرئيسية:
مع استمرار انتشار الشائعات، يُترك معجبو شالاميت وجينر في التكهن بمستقبل علاقتهما. هل سيتمكن الزوجان من تجاوز هذه الخيانة المزعومة، أم أن هذه بداية النهاية لعلاقتهما الرومانسية؟
في الوقت الحالي، لم يعلق تيموثي شالاميت ولا كايلي جينر علنًا على الشائعات، مما ترك متابعيهما في حالة من الترقب. ما إذا كان الزوجان سيصمدان هذه العاصفة أم يقرران الانفصال يبقى أمرًا غير معروف، لكن هناك شيء واحد واضح: علاقتهما تحت تدقيق مكثف بينما يراقب العالم ليرى ما سيحدث بعد ذلك.